13 معلومات عن أول أمريكية تترجم القرآن الكريم إلى ”الإنجليزية”
الأكثر مشاهدة
امرأة جمعت عائلتها أكثر من ديانة، جذورها إيرانية ولكنها ولدت وعاشت في الولايات المتحدة الأمريكية، وعندما رغبت في تعلم تعاليم الدين الإسلامي عادت إلى جامعة طهران، حاولت أن تخلق التفاهم بين المسلمين وغير المسلمين في المجتمع الأمريكي فقامت بترجمة القرأن إلى اللغة الإنجليزية فهي "لاله بختيار".
- ولدت في أمريكا 29 يوليو 1938 وهي إيرانية أمريكية فوالدتها أمريكية كاثوليكية ووالدها مسلم إيراني.
- اعتنقت الإسلام في العقد الثاني من عمرها، فدرست القرأن في جامعة طهران على يد الفيلسوف الإسلامي المعاصر "حسين نصر".
- ذهبت إلى إيران في عمر الـ24 مع زوجها، ولها ثلاثة أطفال.
- عادت إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1988.
- حصلت على بكالريوس في التاريخ وماجستير في الفلسفة وآخر في علم النفس الإرشادي.
- في عام 2007 تقلدت منصب معهد " the Institute of Traditional Psychology and Scholar-in Residence".
- كتبت وترجمة 25 كتابا عن الإسلام.
- أول امرأة أمريكية تترجم القرآن إلى الإنجليزية عام 2007
- عندما شرعت في ترجمة القرأن الكريم إلى اللغة الإنجليزية، استوقفتها مفردة "واضروبهن" في سورة النساء، فاستنكرت أن يأمر الله بضرب المرأة، وبدأت بالبحث المكثف من أجل الوصول للمعنى الدلالي للكلمة.
- ترجمت كلمة المسلمين إلى "المطيعين"، وكلمة الكافرين إلى "غير الشاكرين"
- تسعى لإرسال تسامح القرآن إلى الأمريكيين من خلال تفسير يمنح معنى التسامح وخلق روح التفاهم بين المسلمين وغير المسلمين.
- فيما يتعلق بحقوق المرأة قالت :" من الخطأ الالتصاق دومًا بالحجاب عند مناقشة حقوق المرأة المسلمة في الإسلام، في الواقع، يعزز القرآن في كثير من الأحيان احترام المرأة المسلمة لذاتها. والنساء المسلمات في أنحاء العالم يستخدمن القرآن لتأكيد حقوقهن؛ تلك الحقوق التي انتزعت منهن عبر تفسيرات وقوانين أبوية”.
- تعرضت للعديد من الانتقادات من قبل بعض رجال دين.
الكاتب
سمر حسن
الخميس ٠٤ مايو ٢٠١٧
التعليقات
لا يوجد تعليقات
اترك تعليقا