إيجابيات وسلبيات أداء التمرينات الرياضية في الصباح
الأكثر مشاهدة
نظرا لعدم وجود دراسات واضحة تحدد أي وقت يفضل لأداء التمرينات الرياضية، إلا أن كثيرين يفضلون أن يقوموا بتمرينات رياضية بسيطة مع بداية يومهم في الصباح قبل أن ينشغلوا في الروتين اليومي.
كل ميعاد لداء هذه التمرينات يحمل غيجابياته وسلبياته، ولذلك، إذا قررتن أن أفضل وقت هو الصباح، فتلك مجموعة من النقاط التي توضح ما هو جيد وما قد يسبب اثرا سلبيا على الصحة في حال أداء هذه التدريبات صباحا.
إيجابيات تمرينات الصباح
- الاعتياد على أداء التمرينات في الصباح أسهل، فالمواظبة على أدائها يكون أفضل من اي وقت آخر في اليوم.
- يمنح التمرين في الصباح القوة لأداء أي نشاط طوال اليوم، كما يجعل الشخص أقل انجذاب نحو صور الطعام.
- يكون اليوم منظما بصورة أكبر.
- تساعدك على الاستيقاظ مبكرا، حتى تجد الوقت لأدائها قبل الذهاب إلى الجامعة أو العمل.
- تعمل على ارتفاع معدل ضربات القلب وضخح الدم إلى الجسم، كما تساعد على حرق السعرات الحرارية.
- الشعور بالنشاط والطاقة لساعات.
- يحسن النشاط العقلي لبقية ساعات اليوم.
- في الصيف، يعمل التمرين الصباحي على الحصول على هواء منعش والتمتع بالمناظر الطبيعية.
- معدلات تلوث الهواء في الصباح أقل منها في باقي اليوم.
سلبيات تمرينات الصباح
- قد يصبح الجسم في أقل حالات نشاطه في الصباح، نظرا لأن درجة حرارة الجسم تكون في أقل مستوى لها.
- عضلات الجسم تكون باردة وصلبة في الصباح، وتحتاج إلى الإحماء والتلطيف قبل بدء التمرينات.
الكاتب
هدير حسن
الأحد ٢١ مايو ٢٠١٧
التعليقات
لا يوجد تعليقات
اترك تعليقا