”حنان لاشين ” تقدم 6 كتب تساعدك على تجاوز اكتئاب الشتاء بطريقة مفيدة
الأكثر مشاهدة
مع دخول فصل الشتاء تبدأ ظهور أعراضه الجانبية من تقلب الحالة المزاجية، والانعزال والانطوائية، وتسعى الكثير من الفتيات في الوصول لبعض الحلول التي تساعدها في التخلص من هذه الحالة.
تقدم الكاتبة الدكتور " حنان لاشين " مجموعة من الكتب الروائية التي تساعد على تحسن الحالة المزاجية، بطريقة مفيدة وشيقة إليكي بعض من هذه الروايات التي عليك الاسراع باقتنائها.
- إيكادولي
تدور الأحداث حول أنس الذي دخل لمكتبة جده يطالع الكتب العريقة هناك، فتحرك كتاب منها وبدأت المغامرة، فقد اختاره الكتاب ليدافع عنه ويحميه ممن يحاولون تغيير القصة بداخله.
- عزل البنات
رواية رومانسية عن الحب و عما يدور في عقول البنات، عن شيء ما يبدأ منذ طفولتهن، بل ربما يولد معهن ويستمر طويلا، عن تلك الأسرار تدور أحداث الرواية التي لا تخلو من الإثارة والغموض.
- ممنوع الضحك
هذا الكتاب عبارة عن مقالات ساخرة خفيفة متنوعة ومنفصلة، تتحدث بشكل عام عن بعض السلوكيات والأخطاء التي نقع فيها جميعًا بينما نختلط بالآخرين، تحاول الكاتبة بطريقة بسيطة عرض بعض الحوارات الزوجية لتظهر الخطأ الذي يقع فيه أحد الزوجين بشكل فكاهي،فتأتي النصيحة بطريقة غير مباشرة مع رسم البسمه على وجه القاريء، كما تتحدث عن بعض السلبيات في حياتنا العامة في زيارتنا وفي المساجد في رمضان.
- منارات الحب
" الزواج ليس معركة فيها قائد ومقود، الزواج علاقة إنسانية جميلة تشبه السفينة في قلب المحيط الذي أحيانًا تكون أمواجه هادئة وأحيانًا أخرى تكون أمواجه عاتية، و لكي تبحر السفينة في خضم محيط الحياة حتى تعبر نحو شط الأمان لا بد من منارات تضيء الطريق، ولتكن منارات الحب هي البداية".
- كوني صحابية
كتاب يضم مجموعة مقالات توجه تحديدا للفتيات للفئة العمرية تحت العشرين، وربما أكبر قليلا فترة المراهقة، يتحدث في الجزء الأول منه بأسلوب سهل وبسيط عن حياة الصحابيات، لربط حياة الفتاة خلال تعاملاتها اليومية بصور الصحابيات ومواقفهم، وبعض المقالات لترقيق القلوب ودعم الفتيات نفسيا في تلك المرحلة من العمر، وما يشغل الفتيات في سن المراهقة من عدم رضاهن عن الشكل والجمال، وبداية التفكير في الزواج،والعفة والحياء،وبعض المقالات عن المشاعر.
- الهالة المقدسة
تدور أحداث الكتاب حول "أسامة" طبيب ناجح وشاب ذكي طامح دأب على التخطيط لحياته منذ صغره بالقلم والمسطرة، وبينما يحصي الخطوات على التوالي، يلتقي بالصغيرة "فرحة" والتي رأى بعينيها الخضراوين ما لم يره من قبل، اكتشفتببراءتها الهالة المقدسة، وظل نداءها له يتردد في صدره".
الكاتب
إلهام زيدان
الأحد ١٩ نوفمبر ٢٠١٧
التعليقات
لا يوجد تعليقات
اترك تعليقا