”منى الدزدار”...أول وزيرة عربية بين أروقة الحكومة النمساوية
الأكثر مشاهدة
التعليم هو هدفها في الحياة، تؤيد فتح سوق العمل أمام اللاجئين من ذوي الاختصاصات والكفاءات، أوصت بأن الغربة ليست لجمع المال ولكنها من أجل الانخراط في الحياة السياسية في البلد الذي اغتربت فيها، والتواصل مع أكبر شريحة من المجتمع؛ لكي تحقق هدفها في النهاية، والوصول إلى مركز مرموق، ولم تكن مجرد عابرة للسبيل بل وصلت لأن تكون أول وزيرة عربية في حكومة النمسا، فهي (منى الدزدار).
- ولدت بمدينة فيينا عام 1978م، وهي ابنة لعائلة فلسطينية هاجرت من فلسطين إلى النمسا.
- حصلت على درجة الماجستير من كلية علوم الحقوق في جامعة فيينا عام 2004، كما حصلت على درجة الماجستير في القانون الدولي من جامعة السوربون في فرنسا عام 2006.
- في سن 16 عام ، قامت بمهمة تمثيل زملائها في مجلس تلاميذ المدرسة، وهذه أول خطواتها نحو عالم السياسة.
- تجيد ثلاثة لغات هم الإنجليزية والألمانية والفرنسية.
- تدربت بشكل عملي في بروكسل "بلجيكا"، في مقر البرلمان الأوروبي لمدة عام.
- عملت نائباً في البرلمان الاتحادي النمساوي، وكانت أول نائبة من أصول فلسطينية منذ 2010م.
- لا تنسي هويتها الفلسطينية فأسست (جمعية الصداقة الفلسطينية) في النمسا لكي تزيد من التقارب بين الشعبين النمساوي والفلسطيني من خلال طرح القضية الفلسطينية بطريقة مختلفة.
- تشارك في نشاطات تحيي ذكرى النكبة عام 1948.
- اختار كريستيان كيرن مستشار النمسا الجديد (الدذدار) لتولى منصب وزيرة لشؤون الدولة في حكومته الجديدة، لتصبح بذلك أول عضو في مجلس الوزراء في تاريخ النمسا من عائلة مهاجرة.
الكاتب
سمر حسن
الثلاثاء ٠٦ سبتمبر ٢٠١٦
التعليقات
لا يوجد تعليقات
اترك تعليقا