”شيماء الفقي”...الفتاة التي حققت المستحيل واخترقت عالم التحكيم الرجالي
الأكثر مشاهدة
نشأت فى منزل تعتبر المصارعة جزءا منه ، فالعم والوالد من حاملى راية المصارعة الحرة، فقالت: "نشأت فى منزل رياضى وهو ما هيأ لى الجو المناسب، فعمى وأبى بطلان فى المصارعة، فوجهت تفكيرى لذلك، ومارست لعبة المصارعة لأربعة أعوام، قررت بعدها أن أتجه إلى التحكيم".
- عمل والدها أيضاً في مجال التدريب.
- فكرة دخولها إلى مجال التحكيم جاء من خلو المجال من العنصر النسائي، ولا مكان لأى حكم نسائى فى هذا المجال، الذى يستأثر به الرجال.
- بدأت المصارعة كلاعبة ولكن سرعان ما صوبت قبلتها إلى عالم التحكيم.
- لم تحقق بطولات وهي لاعبة، وتخاف من الإصابات.
- لعبت في بطولة الجمهورية وتعرضت لشرقة كادت أن تقطع أنفاسها كما تعرضت لإصابة في العين.
- الإصابات كانت القشة التي أخرجت "شيماء" من عالم اللعب إلى عالم التحكيم.
- أول حكم دولي نسائي في مصر والشرق الاوسط للمصارعة الحرة الرجالي.
- لم تحكم خارج مصر حتى الآن وأن جميع البطولات الدولية التي قامت بالتحكيم فيها أقيمت داخل مصر، وقالت في إحدى حواراتها :"أن افضل دولة في العالم من حيث لعبة المصارعة الحرة هي روسيا".
- لم تقم بالتحكيم على مستوى المصارعة النسائية فقط، بل تحكم أيضا فى مباريات الرجال.
- المُحكمة الثانية فى مصر.
- ترقت خلال البطولة العربية في القاهرة من مٌحكم محلي إلى مٌحكم دولي.
- على الصعيد الشخصي، استبعدت شيماء أن تؤثر حياتها الشخصية والزواج على طموحها الرياضى، وقالت: "أى بنت تحلم بالزواج، ولكنى لن أترك التحكيم عندما أتزوج، بل سأتزوج وأمارس التحكيم أيضا".
- الحكم الدولي لابد أن يكون لاعبا سابقا ومارس اللعبة، ولابد من الدراسة وأهم شئ البساط لأنه يجعل الحكم يتعايش مع المباراة، نصائح شيماء لم يحب أن يخطو خطاها نحو التحكيم.
- تحكم في المصارعة الحرة والروماني.
- أقوى المبارايات التى حكمت فيها كانت "بطولة إفريقيا".
الكاتب
سمر حسن
الثلاثاء ١١ أكتوبر ٢٠١٦
التعليقات
لا يوجد تعليقات
اترك تعليقا