دراسة: تحليل الدم يكشف خطر الإجهاض والولادة المبكرة
الأكثر مشاهدة
أوضحت دراسة علمية، قام بها فريق طبي من مختبر الطب التناسلي والمناعة في سان فرانسيسكو، أن إجراء اختبار الدم في الأسابيع الـ 12 الأولى من الحمل من الممكن أن يتبأ بخطر الإجهاض أو الولادة المبكرة.
ويعتقد الأطباء أن جزيئات "ميكرو أر إن إيه"، التي تتواجد في خلايا الدم بالمشيمة، يمكنها أن تساعد على التنبؤ بالولادة المبكرة أو تسمم الحمل، وفحص الفريق الطبي 160 حالة ولادة، ووصلت دقة التنبؤ بحالات الإجهاض أو الحمل إلى نسبة 90%.
ورغم هذه الدقة، حذر خبراء من المبالغة في الاستنتاجات، وتعتبر مشكلة الإجهاض واحدة من مشكلات الحمل، ففي المملكة المتحدة تنتهي واحدة من كل خمس حالات حمل بالإجهاض، كما تعتبر بريطانيا واحدة من أعلى معدلات الولادة المبكرة في أوروبا.
المصدر: BBC
الكاتب
هدير حسن
الأحد ٠٥ نوفمبر ٢٠١٧
التعليقات
لا يوجد تعليقات
اترك تعليقا