"مصمم الأزياء يجعل قلبك يغني " بهذه الكلمات تلخص مصممة الأزياء العربية " ريما البنا" صاحبة علامة ( ريمامي- Reemami)، مهنة المصمم، وتصف نفسها بكونها مصممة جرافيك قبل أن تكون مصممة أزياء

فتاه اختارت حب الكورشية عن اي شي اخر ، فاعادت تصميم عرايس ديزني بالكورشية"" انا بحب الكورشية قوي لما كنت صغيرة كنت بروح الفصول التانية في الحصص الفاضية واعلم البنات الكورشية، متابعه" انا نفسي اعمل براند للكورشية انا والبنات الي بعلمهم في الكورسات"

في مجال السياسة يوجد اختلاف على اسم "مشيرة خطاب"، فالبعض مازال يذكرها بلقب "مستشارة الهانم"

بدأ الصراع الذي قاده نون النسوة من أجل الحصول على حق الترشح إلى هذا المنصب، خاصة بعد تعاقب 8 رجال على منصب الأمين العام للأمم المتحدة منذ إنشاء المنظمة الدولية 1945م، دون وصول إي امرأة إلى تقلد هذا المنصب، فتعتبر حملة "امرأة لمنصب أمين عام الأمم المتحدة" من أحدى القنابل التي فجرت...

إنشراح ،كان بيحبها جارها الشاب المراهق . لما بعت لها رسايل حب على تليفونها ابتسمت وفكرها ب "شغل العيال " فضحكت بس لما شافته بهدلته .

"الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا ، لا إله إلا الله" تلك التكبيرات التي تعالت بها صيحات المصليات في ساحات صلاة العيد بالإسكندرية على وجه العموم وساحة مسجد القائد إبراهيم على وجه الخصوص وسط أجواء من الاحتفال بأول أيام عيد الفطر المبارك حيث حرصن على القدوم...

وكأن تعريف الراجل المصرى فى العيد عباره عن كائن إنسان خارجياً ، حيوان داخلياً يستغل فرصة التحرش فى الزحمه و الهرج والمرج بنفس القدرة الرائعه الى بيستغل بيها نفس الفرصة فى الأماكن الهاديه والشوارع الفاضيه.

نرمين من أول حلقة ، بنشوفها في البيت منكوشة وعينيها زايغة وبرا البيت محجبة باهمال وباهتة وبرضه عينيها زايغة . برا البيت بنشوفها بتجري بابنها من دكتور لشيخ لدجال يابتسمع نصيحة ووصفة من زميلتها ، مغمضة عينها مفتحاها كل اللي نفسها فيه تشوف ابنها المشلول ماشي على رجليه .

قالو زمان فى المثل ..أوله مرق "يعني شوربة" وأوسطه خَلَق "الملابس الجديدة" وآخره حلق "يعني الكحك"،" فرحه كحك العيد في البيوت اكبر من اي شي اخر ، ولعب الاطفال بالعجينه ودائما يرددون اغنية " يا كحك العيد يا احنا..يا بسكويت يا احنا .. يا شرباتات يا احنا ..فا كوبايات يا احنا ..ومحدش ح...

كل مدام سهام ، كل ست محتاجة بس تتساااااب في حالها ، تتساب حرة الحرية بتخلي الست قادرة تعيش وقادرة تربي أجيال قوية وحرة بطلوا تلاحقوا كل إنثى بعينيكم ولسانكم وتدخلاتكم واتهاماتكم المسبقة ، هيعرفوا ياخدوا بأيد ولادهم وبناتهم ويطلعوهم أسوياء

هنداوي وأسماء أحد أبرز المصوريين الشباب في الوسط الصحفي تعرفوا على بعض من خلال العمل الميداني لتبدأ قصة حب من خلال عدسة الكاميرا لتنتهي بالزواج ليبدأ فصل جديد من المشاركة الحياتية والمهنية بينهما

أدي طالبات الثانوية العامه امتحانات اللغه العربية والفيزياء، ويعانون الطلاب من تسريبات الامتحانات قبيل دخولهم الامتحان بساعات قليلة .

ميار" بحب المطبخ من صغري ، وكنت دايما بعمل الاكل لصحابي في الكلية ،وشجعوني كتير قوي اني اعمل صفحة ليا علي الفيس بوك اسوق اكلي فيها" وبدأ حلمها يتحقق بعربية "درة وكنافة " بشارع شهاب الي ان يصبح لديها مطعم كبير.

الحقيقة إن إحنا فى حياتنا فى كتير زى يسرية و إبراهيم , و الحقيقة كمان إن يسرية ماكنتش عايزة ورد , يسرية كانت عايزة إهتمام

"سارة" عشقت الرسم وأرادت إكمال دراستها به، لكن كان مجموعها الكبير العائق الذي حرمها منه,انتهت في كلية حاسبات ومعلومات، ومرت سنوات الكلية ورغم عدم إستمتاعها بدراستها التي أخذتها من الرسم ففقد نسيته مع الوقت، الا أنها تعودت النجاح والتفوق فإهتمت بالدراسة حتى تخرجت بتفقوق.

الحاجة زينب مصممة أزياء من نوع خاص فبالرغم من بساطتها إلا أنها تمتلك موهبة من ذهب في استخدام أبرة التريكو استغلتها منذ صغرها من خلال الدراسة وبمساعد والديها لتصبح بعد ذلك المهنة التي تدر عليها دخلها الرئيسي من خلال تصاميم الملابس المستوحاة من المجتمع المصري، ومازال حلم العالمية...

هل فعلا كل الكلام اللي بقوله عن حقوق المرأة والحرية بطبقه في حياتي الشخصية الاجابة هي لا ومش لازم يكون لا عشان حد بيجبرني على حاجه ممكن مبطبقهاش لمجرد سكوتي عن حاجه انا مش مقتنعه بيها حتى لو كلامي مش هيغير حاجه لكن لازمته ايه الكلام لو مفيش فعل بجد بيتعمل؟

فتاه في العشرينات من عمرها تعمل مع والدها بورشته الخاصة بشارع الخيامية، "ورثت المهنه انا واخوتي من والدي ووالدتي" كلمات قالتها فاتن فتاه العشرينات

الحاجة منى قررت تعلم فن صناعة الفوانيس الخيامي وهي في السبعينات من عمرها رافضة الاستسلام للحياة الروتينية المملة في المنزل وما شجعها على الاقدام في تلك الفكرة ابنتها سوزان حيث هي أحدى المدربات في مبادرة "اصنع فانوسك" الموجهة للنساء من خلال جمعية اللورد بايدن لتصبح البنت هي معلمة...