حصاد حكاوينا في 2016
الأكثر مشاهدة
عام ينقضي وآخر يبدأ، شاركناكم الكثير من الحكايات، قصص نجاح، أحلام وآمال، نساء لم يستسلمن، واستطعن تحقيق إنجازات في دوائر حياتهن.. هذا حصاد سريع لبعض من قصص من كن مصدر إلهام لغيرهن، لنبدأ معًا عام جديد بالكثير من الأمل في حكايات أكثر، ثؤثرن بها في العالم..
قصص نجاح سيدات
صاحبة السعادة"شروق" تحكي عن: البلالين والسعادة
شروق طالبة بكلية الهندسة قررت أن توزع السعادة على ركاب المترو من البالونات لتغادر وورائها ضَحكّات وابتسامات هادئة .
"آصلان" مُهندسة العصيدة السودانية
آصلان، الفتاة السمراء الجميلة، مُهندسة مدنية..طاهية ماهرة، تنظر إليك بعيونها السمراء باسمة وتقول: " تخرجت دُفعة 2014 من كلية هندسة مدني جامعة القاهرة، عملت بعض الوقت بأحد المكاتب الهندسية إلى ان توفت والدتي..تركت العمل بعض الوقت لأكون بجانب بابا، خرجنا من كأبة لحظات الإفتراق، لأعود لعملي مرة آخرى كمُهندسة.. نعم، انا مُهندسة، لكني أعشق ذلك المطعم "مطعم الشرق السوداني" ..أعشق رائحته التي مازالت تحتفظ برائحة أمي داخله.."أدووب" في الطعام و انا أصنعه ".
"أم هبة" تحكي : أمان الست تعليمها و قرشها !
"أم هبة" سيدة مصرية، تعاندها الظروف، وتكافحها هى بإصرار لتوفير حياة أسهل لآبناءها، فبعد أن زوجت الأولى، وانهى الثانى تعليمه، ليعمل سواق "توكتوك"، تبقى أمامها فتاة وصبي، تريدهم أن يكملوا تعليمهم، تعويضًا على ما حرمت منه في صغرها، فترى التعليم كمنقذ لفلذات كبدها من ظلامات المجهول، وبالتعليم ستشرق الحياة لهم، فربما حياتهم اختلفت بالشهادة التي لم تتحصلها، ولديها إيمان راسخ بضرورة التعليم، فترى لو كانت متعلمة كانت حياتها ستكون أسهل، فيسهل عليها سبل العمل، بل ترى أن حال النساء جميعًا سيكون أفضل لو كن متعلمات ويعملن، ففي حالة مرض أزواجهن، يستطعن الإنفاق.
غادة تحكي: ابن جارتي الصغير حلق شعره تضامنا معي وقت العلاج الكيميائي
مرت مرحلة العلاج واستمرت الحياة بأحلى ما فيها، فالدعم الذي وجدته في فترة العلاج جعلني أدرك نعمًا كثيرة حولي، وأدركت أن الله أمتحنني بالامتحان الذي أستطيع تحمله، فـالله يعلم أن غادة لن تتحمل شيئًا في أولادها، فامتحنها في جسدها، وهو يعلم أنها ستتحمل.
مرت ثلاث عشر سنوات، تعلمت من تجربتي أن الإنسان يكون انسان بتقديم المساعدة والدعم لغيره، وهذا ما علمته لأولادي، والمرأة لن تنقص شيئًا ابدًا لو استئصلت قطعة من جسدها، لكن ما ينتقص منها الا تكون قادرة على العطاء".
بالفيديو.. "رحمة" بطلة مصرية تنتصر لمتلازمي داون!
أمام صندوق "الكنز" كما أسمته تبتسم "رحمة" وهي تعد ميدلايتها العديدة، وتقول "قالوا لأمي احمدي ربنا أنها بتمشي لن تقدر على السباحة"، وتحكي "لاحظت أمي حبي للسباحة فأخذتني لممارستها رفض المدرب تدريبي ولكن مدرب آخر وافق وأنا الآن بطلة سباحة، واساعد المدرب أحيانا في تعليم الصغار السباحة"، رحمة لا ترى نفسها حاجة للاعتذار من مجتمع على خلقها بهيئة تخالف توقعته، بل ترى لنفسها حق في الحياة ولن تتنازل عنه.
"سيدة"بائعة.. تُعافر الحياة من أجل بناتها
تجلس فوق طاولتها ويحاصرها الخضار من كل جانب، لتنادي و-تناغش- المارة ضاحكة، "خدي هنا يا بت يا حلوة انتي ..شوفي البسلة الطعمة يا طعمة .."
تقترب منها فتحادثك وتحكي بعفوية حكايتها بادئة بـ"أمي كانت ديمًا تقولي اسمك على مسمى يا سيدة، وفعلًا أنا اسمي وطبعي سيدة، وربيت بناتي على إنهم يكونوا أسياد ..مفيش راجل يكسرهم ولا حياة تهزمهم.."
منى " : مهنتي كعاملة منزل مش عيب ولا عار !"
في البداية قررت أن تفتح "كشك" بسيط يساعد في دخل المنزل فلم يسد ذلك الكشك أيضا احتياجاتها ، حينها قررت أن تعمل معاونة منزل " عاملة منزل " " و الشغل مش عيب " ، إثني عشرة عامًا و منى تعمل كعاملة منزل ، لم تخجل يومًا من تلك المهنة بل هي تعتز بها فهي المهنة التي يسرت لهم سبل العيش الضيقة وهي المهنة التي زوجت إبنها و بنتها و ذاتها المهنة هي التي تطعم و تعلم باقي الأبناء فكيف أخجل منها و كيف عساها تفعل و هي طوق النجاة الذي تتعلق به
التحليل الكروي مش حكر على الرجالة .. واسأل آلاء
شابة صغيرة، تجلس حاملة كرة قدم في ما يبدو كأنه ستديو مع ديكور رياضي بسيط، خلفية من أعلام دول البطولة، حذاء رياضي والقميص الخاص باللاعب الايطالي "بيرلو"، وهناك في يمين الشاشة ساعة إيقاف تحسب لها الـ 180 ثانية التي هي عمر البرنامج الذي ولد مع بطولة اليورو الأخيرة، هو برنامج "#180_ثانية_يورو"، وهي آلاء عمر التي تسجل اقامتها على موقع تويتر بأنه "ورا الجول"، مع كادر أوسع من الكاميرا، ستكتشف أن آلاء تقدم البرنامج من بيتها وبمساعدة مجموعة من الأصدقاء وفقط.
"آية عصام"... من شغف الحكاية إلى خروج "طوق" إلى النور
فتاة عشرينية، الابتسامة تملأ ملامح وجهها، رحلت من مسقط رأسها، لتبدأ رحلتها، واختارت الكاميرا لتصبح رفيقتها، تستخلص أفكارها من رحم الحكاية، فتتجول في شوارع المحروسة باحثة عن التفاصيل التي تنسج أفكارها، وتحتل عدسات كاميراتها بطلة تنفيذ ما يجول في خاطرها، قررت أن تكون الفتاة وما تتعرض له هو محور تجربتها الأولي، فاخرجت فيلم (طوق)، فهي المخرجة "آية عصام".
أول مدرسة "باليه" في صعيد مصر تخرج من رحم "ألوانات"
في ظل مجتمع محافظ يفرض على المرأة الكثير من القيود، ويكبلها بعاداته، واجهت مجموعة (ألوانات) كل تلك القيود بأكسير الفن والثقافة، فقال (ماركو عادل) مؤسس المجموعة أن "مدرسة الباليه" خرجت إلى النور في يونيه 2015، وبين أنه حدث عكس ما توقع فكان هناك قبول وترحيب من عدد كبير من أهالى الأطفال، وهذا كان الدافع الرئيسي لاستمرار المدرسة ـ التي بدأت في البداية بـ(30) طفل ثم وصل في فترة وجيزة جدا إلى 70 مشترك، حتى بلغ عدد المشتركين إلى 150 حتى الآن.
"جهاد حمدي"...فتاة الكاميرا المتوجة بجائزة " أندريا ستينين"
فتاة وصلت بحلمها إلى العالمية رغم صغر سنها، تعرفت على شغف الكاميرا منذ نعومة أظافرها، جعلت الترحال بين دول العالم هدفها، اللقطة بالنسبة إليها حياتها، إبراز تفاصيل الحدث وتوثيقه عملها، قادتها ثورة 25 يناير إلى بناء الخطوة الأولي في حلمها، فهي المصورة الشابة "جهاد حمدي" التي فازت بالمركز الثاني في مسابقة "أندريا ستينين" الروسية الدولية للتصوير الصحفي.
"منة شاهين".. سافرت لأكثر من12 دولة وتخطط لزيارة أفريقيا وآسيا
فكرة السفر واكتشاف الجانب الآخر من العالم ظلت شغف منة الأول منذ صغرها، فرغم علمها أن عائلتها قد لا توافق على هذه الفكرة إلا أنها لم تتخلَ عنها، وركزت على أن تبني ثقتهم بها وبقدرتها على تحمل المسئولية "لازم أثبتلهم أني أقدر أكون مسئولة عن نفسي"، وتعتقد منة أن كل بنت راغبة في السفر عليها أن تركز على بناء شخصيتها وأن تكتسب مهارات حياتية تجعلها تثق بقدرتها على مواجهة الصعاب، التي قد تتعرض لها في أثناء السفر.
"أميرة".. تتحدى الجميع من أجل الميكانيكا وتفتح أول مول للسيارات
"أنتي ست أنتي!"، "يا واد يا بت" تعليقات اعتادت أميرة سيد، 24 سنة، أن تسمعها وتتعامل معها منذ قررت أن تعمل في المهنة التي طالما حاربت من أجلها "الميكانيكا"، فرغم رفض شديد واجه رغبتها في أن تكون "صنايعية" استطاعت في النهاية أن تحقق ما تريد.
خطوات سارة النجار على درب "الميديا"
وقفت أمام لجنة التحكيم التي تكونت من "ليلى علوي، طوني خليفة ومنى أبو حمزة"، إلى الـ20 الأفضل، وفي عرضها الأول على مسرح ضخم أمام اللجنة قالت لها ليلى علوي "اخترعتي فكرة برنامج جديد لوحدك" بعدما كان عليها أن تواجه اختبار تقديم لا تعلم عنه شيء. وقد تركت البرنامج بإشادة كبيرة من قبل اللجنة، منافسيها والجمهور.
بطاطس أم أميرة.. "لقمة عيش" تعاني أمام غلاء الأسعار
حضر ساندويتش البطاطس الساخن في ثورة يناير، وكانت أم أميرة مصدر دفء للمعتصمين بشوربة العدس التي بقيت حصن المخيمين من البرودة.. لكنك إذا مررت الآن بوسط البلد، ستجد عربتها مغلقة ومقيدة إلى شجرة فغلاء الأسعار أصبح عائق أمام استمرارها في العمل، ورغم أنها قادرة على زيادة السعر-وهو مايشجعها زبائنها عليه حتى لا تغلق- إلا أنها ترفض ذلك بشدة "الناس في عرض جنيه.. وزينا غلابة".
"خلود عصام"..الحسناء الحديدية التي دخلت عالم "كمال الأجسام" من باب الحب
فتاة اتخذت الدعم من نفسها، حاربها الكثيرين، لكنها قررت أن تخوض الحرب بسلاح النحاج وتحقق الذات، دخلت إلى عالم مكتوب عليه "للرجال فقط"، ولكنها سخرت مفاتيح الإرادة والتحدى لطرق أبواب هذا العالم، لم يقف حلمها عند هذا الحد ولكن وصل إلى حلم الحصول على لقب "أقوي امرأة في العالم"، فهي بطلة كمال الأجسام المحجبة "خلود عصام".
"منار حافظ"..اتخذت الصحافة منبرا للدفاع عن حقوق المظلومين
"يفوز باللذات كل مغامر" جعلت الفتاة العشرينية من هذه المقولة نصب أعينها عندما قررت الدخول إلى عالم "مهنة البحث عن المتاعب"، فقررت أن تخوض مغامرة "التحقيقات الاستقصائية"، لطرق الأبواب المسكوت عنها في الأردن، وفتح أعين الحق للدفاع عن المظلومين، وكان تحقيق "الموقوفين" هي القضية التي بدأت بها "منار حافظ"، ونفذته من خلال شبكة "أريج" للتحقيقات الاستقصائية.
إتيكيت "رضوى نجيب" من "الشوكة والسكين" إلى "الرئاسة"
يعرف الإتيكيت بأنه "فن الخصال الحميدة" أو "السلوك بالغ التهذيب" وتتعلق قواعد الاتيكيت بآداب السلوك، والأخلاق، فأرادت أن تترجم الفتاة العشرينية هذا إلى واقع من خلال عبورها إلى بوابة تعليم قواعد الإتيكيت، لكي تصل إلى تخصصها الحالي، وهو "مدربة فن الإتيكيت"، ورغم تخوف " رضوى نجيب" من عدم تقبل المجتمع لفن الإتيكيت ووضعه في منطقة الرفاهية الزائدة، إلا إنها ركزت في طريقها لتصل إلى حلمها وهو تأسيس "أكاديمية متخصصة" لفن الإتيكيت.
"عزة عامر".. جمال ضمن مسابقة لذوي القدرات الخاصة
أرادت أن تُغير الصورة النمطية عن ذوي القدرات الخاصة كونهم محدودين بطاقتهم، أو أنهم لا يبرحون المنزل، ففعلت كل شيء.
عزة عامر، فتاة مصرية، لم يحدها الكرسي المتحرك، وهبها الله جمالًا شكليًا وداخليًا فحازت على القبول من الناس، جعلها متابعة من حوالي 3000 آلاف شخص على فيسبوك يستمدون منها الأمل والطاقة. تشارك عزة حاليًا في مسابقة ملكات جمال مصر لذوي القدرات الخاصة والتي كانت حفلة افتتاحها في الـ25 من نوفمبر الماضي بالاسكندرية، عزة لا تحبذ ذكر عمرها لأنه "مجرد رقم في السجل، السن بيتقاس بلحظات السعادة بس".
عن رضوى.. "التي لا وحشة في قبرها"
هل نسميها أديبة، كاتبة، قاصة، ناقدة أم أستاذة جامعية .. لكننا في النهاية ناديناها برضوى، فقط رضوى، فهي سيدة عابرة للألقاب صنعت مجدًا خاصًا يليق بكل لقب منهم، واسمها وحده يسع ألقاب الدنيا.. سلام على روح رضوى عاشور.
"20 سبتمبر".. هدية "كوثر" لوالدها ولصناع السينما
تتلخص قصة الفيلم في الهدية التي قررت كوثر أن تقدمها لوالدها في عيد ميلاده الـ 75، وهي السفر إلى إيطاليا للبحث عن باتريسيا، حبه القديم، والاعتذار لها عن هجرتها دون حديث أو توضيح، وهكذا تتسلسل أحداث الفيلم، الذي تم تصويره عام 2013، بداية من إقناع والدها بالسفر، والحصول على التأشيرات وإتمام إجراءات السفر، والوصول إلى روما.
فاجعة "البطرسية" بأعين صحفيات من قلب الحدث
لذلك قرر "احكي" أن يرى فاجعة التفحير الذي لحق بالكنيسة البطرسية بالعباسية، صباح الأحد الماضي، بعيون الصحفيات المصريات، سيدات المهنة التي تبحث وتنقب لتعرض الصورة كاملة، موضحين لـ " احكي" كيف تلقين الخبر؟ وما هي وسيلتهن لامتصاص غضب الأهالي والمارة؟ في ظل أجواء أصبحت مهددة للصحفي ولعمله الميداني.
مقص "إسراء عادل" جمع الأناقة والإنسانية في ثوب واحد
قررت الفتاة العشرينية أن تسير خلف حلمها منذ الصغر، وانتصرت هوايتها على دراساتها، فتركت الجامعة من أجل التحليق في عالم تصميم الأزياء، ولم تكتفي بالهواية، ولكنها مزجت الهواية بالتدريبات والورش، لكى تدفعها إلى الأمام حتى وصلت الآن إلى تدريس التفصيل وتصميم الأزياء، فهى المصممة "إسراء عادل".
"سارة مصطفى".. تصنع وصفة السعادة بمقادير فنية
أسست قبل السنتين "أرت خانة" أو بيت الفن، ثم انضم إليها مجموعة من الأصدقاء وبدأ العدد يزيد حتى أصبح تحت قيادتها 200 متطوع، تنظم أرت خانة معارض وورش فنية وتدريبات كذلك حفلات موسيقية، بجانب النشاط الأصعب وهو العلاج بالفن، يجتمع فيه المتطوعون مع بعض الأطفال المرضى أو الأيتام ويقدمون لهم عروض ترفيهية.
"علا" تمسح الأحذية لتكون والدة "الدكتورة"
"أمي علمتني إزاى أكافح عشان القرش، والست لازم تشتغل عشان تشتري راحتها"، فكانت الأم هي المثل الأعلي لـ "علا"، فوضعتها نصب أعينها وارتادت أكثر من ميدان، فعملت عاملة نظافة، وبائعة ألعاب، خلال السنوات الأخيرة لكي توفر لها ولابنتها الحياة الكريمة.
"مشروع ياسمين".. بيت للفن والإبداع بدأ بـ 100 جنيه
تهوى ياسمين صناعة المشغولات اليديوية والإكسسوارات، وتحويل الفن إلى منتجات يحتفظ بها الناس، فكانت تقوم برسم تصميمات منتشرة وتحويلها إلى سلاسل وقطع زينة للبنات. بدأت مشروعها في مايو 2014، بعد أن كانت تقوم بالاشتراك في المعارض أو بيع المنتجات الخاصة بها بشكل فردي ولمن تعرفهم.
"لين نشأت" و"You are a toy"..مفتاح للسعادة والتربية السليمة
فتاة عشرينية، تتكون نبرات صوتها بخليط من الأمل والتفاؤل، قادها شغفها بالفن منذ الصغر للبحث عن الجمال والاختلاف، تعددت مواهبها بين التلوين والرسم والتصميم، غردت خارج السرب بطريقتها المختلفة لسعادة الأشخاص، وكانت (You are a toy- أنت لعبة) هي مفتاح سعادتها للآخرين، وتحويل صورهم الشخصية إلى لعبة، فهي مصممة اللعب "لين نشأت".
"جيهان زكي".. أشغال يدوية مصنوعة بخبرة 20 عامًا
السيدة جيهان تعلمت فنون الكروشيه والتريكو والتطريز قبل 20 عامًا، بدأت في البداية بملئ وقت فراغها به وكان من حولها من الأهل والأصدقاء يبدون إعجابهم ويشجعوها على إنتاج المزيد، بعد حوالي 5 سنوات من التعلم والاتقان، حولت موهبتها لمشروع ربحي وسرعان ما كبر المشروع وتطور ودخلت فيه فنون أخرى كصناعة الإكسسوارات بالنول العربي.
إكسسوارت "إيمان عاطف" بلمسة مدينة المحبة "أُورفَليسْ"
إيمان عاطف، عشرينية تدرس بكلية العلوم لكنها وجدت شغفها في صنع الحُلي والإكسسوارات، بدأت بصناعات بسيطة لا تحتاج مجهود أو خامات ومع حبها لذلك قررت أن تثري موهبتها بالتعلم الذاتي على الإنترنت، وقضت وقتًا طويلًا تبحث عن الخامات المتوفرة في مصر، والأفضل بينها وذو السعر المناسب، ومن خلال دأبها في البحث والتطوير أسست "أورفليس" في سبتمبر 2014، وحققت نجاح مهم لكن النقلة كانت مع بداية إنتاج إكسسوارات من مادة الـ " resin" وهي مادة زجاجية وبها رسومات مختلفة بتصاميم مميزة، تحب أن تستعمل السلاسل ذات الألوان القديمة التي لا تبهت وتضفى على التصميمات بعدًا آخر.
الكاتب
ندى بديوي
الثلاثاء ٢٧ ديسمبر ٢٠١٦
التعليقات
لا يوجد تعليقات
اترك تعليقا