صاحبة العاصمة.. فيلم لرحلة كوكب الشرق من طماي الزهايرة لسلم المجد
الأكثر مشاهدة
بدأ الجزء الأول من فيلم أم كلثوم بمشهد جلل لجنازة كوكب الشرق بحضور 4 مليون فرد، فصنفت جنازاتها من بين أكبر أربع جنازات مصرية، وعرض الفيلم رحلة أم كلثوم التي بدأت من القرية الريفية قرية طماي الزهايرة في مركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية، حتى انتقلت إلى العاصمة 1923.
استعرض الفيلم القفزات الفنية لتخت أم كلثوم وتحوله من الريفية إلى الأفرنجية، واعتمادها بشكل قوي على القراءة للحصول على التثقيف على كافة الأصعدة باعتبار الثقافة عنصر أساسي من مكونات الشخصية، ثم انتقل إلى اللقاء الأول بأحمد رامي عن طريق أبو العلا عام 1924.
وفي 31 مايو 1934م بعد افتتاح الإذاعة المصرية كانت أم كلثوم أول من غنى فيها، وذكر الفيلم مراحل المحطات الغنائية وتعاونها مع محمد القصبجي الذي ساهم بشكل كبير في تشكيل أم كلثوم فنيًا، وتعاونها مع رياض السنباطي، الذي كان ملحنها الوحيد في فترة الخمسينات، لم يغفل الفيلم ذكر حكاية زواجها الغامض بالملحن والموسيقار الكبير محمود الشريف.
الكاتب
سمر حسن
الإثنين ١٩ فبراير ٢٠١٨
التعليقات
لا يوجد تعليقات
اترك تعليقا