12 علامة تخبرك بضرورة ترك وظيفتك
الأكثر مشاهدة
بعد مرور وقت معين في العمل، نجد أنفسنا أحيانا غير سعداء بما نقوم به، بغض النظر إذا كانت طبيعة العمل، هي التي نسعى لها أم لا، ولكن هناك عوامل أخرى تجعلنا غير راضيين عن أنفسنا.
لذلك، عندما تحين هذه اللحظة، يجب عليك أن تُدركي إذا كان مجرد إحساس وقتي أم أنه تحول إلى شعور عام، وهل يجب الإنصات لهذا الشعور، وإتخاذ القرار بترك العمل، أم أن إجازة طويلة في أحد الأماكن قد تفي بالغرض، ليعود نشاطك من جديد.
لذلك، تلك أهم العلامات التي يمكن أن تقرري وفقا لها ترك العمل.
- عندما تفقدين شغفك وحماسك تجاه ما تقومين به.
- أن يكون شعورك بشكل عام، هو كره وظيفتك والتردد في الذهاب للعمل، بمعنى أنك بائسة.
- عندما تكون الشركة على وشك الغرق، أو الضياع والانهيار.
- العلاقات الإنسانية بين زملاء العمل غاية في الأهمية، لذلك قد يكون عدم محبتك للطاقم الذي تعملين معه، أو لمديرك أحد علامات وجوب الرحيل.
- عندما تتملكك المشاعر السلبية في أوقات العمل، فغالبا ما تشعرين بالملل وعدم السعادة، وتزايد الضغوط.
- عندما تؤثر طبيعة العمل الضاغطة على صحتك.
- عندما تشعرين أن بيئة العمل لا تناسبك، فالاختلافات مع طريقة الشركة في إدارة العمل، أو إختلافات أخلاقية ومهنية، وقد تكون فقط إختلاف في الثقافة أسباب هامة للرحيل من عملك.
- من الممكن أن يكون فقدانك للقدرة على أداء بعض الأمور والمهام الوظيفية إشارة هامة لترك عملك، والبدء في البحث عن عمل جديد
- عندما تبدأين في فقدان التوازن بين عملك وحياتك الخاصة، وتقصرين في أي جانب منهما.
- عندما تجهل إدارة الشركة، طريقة القيام بمهامك الوظيفية، وقدراتك، ولتا توظفها بشكل صحيح، وتبدأ في إهدارها وإهدار المزيد من وقتك.
- لا أحد يسمع أفكارك، ولا يهتم بمعرفة قدراتك لتطوير العمل وتنميته.
- عندما تبدأ إدارة الشركة في تغيير مهام عملك، أو زيادتها دون زيادة في الأجر.
الكاتب
هدير حسن
الإثنين ٢٣ يناير ٢٠١٧
التعليقات
لا يوجد تعليقات
اترك تعليقا