5 أعمال أدبية عن القضية الفلسطينية.. ”الجرح العربي المفتوح”
الأكثر مشاهدة
هناك حول مداخل المسجد الأقصى يقف المرابطون، ونقف معهم بقلوبنا عاجزين عن الفعل، لكن قلوبنا هناك مع من يدافعون عن شرف أمة وحدهم بحناجرهم وحجارتهم، لا نملك سوى أن ندعوكم للقراءة عن فلسطين حتى لا ننسى أراضينا المغتصبة ونظل نردد الحكاية حتى تتحرر الأرض يومًا..
رواية مكتوبة بمداد "رضوى عاشور" الذي هو مركبتك في تاريخ فلسطين وحكاية البنت والشابة والعجوز الفلسطينية التي ضاع منها الوطن وتفرق الأبناء وبقى مفتاح الدار حول رقبتها معلقًا كالأمل في عودة الوطن المفقود، قصة أسرة تحكي همًا عربيًا كان وما يزال في الصدور.. روايتي المفضلة على الإطلاق، تقدم السيدة رضوى عاشور وجبة أدبية لا يجب أن تفوتوها.
للشاعر مريد البرغوتي، هي سيرته ذاتية وضعها قالب شعري أدبي، يتحدث فيها الكاتب عن رحلة عودته إلى الضفة الغربية وإلى قريته "دير غسانة" بعد سنوات طويلة من الاغتراب عن وطنه بسبب عدم امتلاكه أوراق ثبوتية للمرور عبر المعبر الإسرائيلي الرابط بين الأردن والضفة الغربية.. حكاية حية من حكايات الابتعاد عن الوطن قسرًا.
قصة قصيرة للفلسطيني غسان كنفاني، عن معاناة العيش للأفراد العاديين وحلم الهرب إلى الكويت، حيث النفط والثروة. 3 أشخاص، عجوز وشاب وصبي في رحلة هروب تحت الشمس.
4- شارون وحماتي
يوميات بحس ساخر للكاتب سعاد العامري عن يوميات حالة حظر التجول التي فرضها الاحتلال الإسرائيلي على مدن الضفة الغربية خلال اجتياحها عام ٢٠٠٢، واضطرارها لاستضافة حماتها ذات الطبع الصعب في بيتها، الكتاب دعوة لحياة يومية لم تكن يومًا عادية لأنها في فلسطين.
رواية لكاتبة بريطانية عن قصة عائلة مسيحية فلسطينية يتم تهجيرها من اللد إلى رام الله إلى أريحا مشيًا على الأقدام، تصف ما رأته العائلة من فظائع بطول المسير وكيف فرقهم الطريق إلى موت وهجرة واستشهاد، الرواية من ترجمة نظمي لوقا.
الكاتب
ندى بديوي
الثلاثاء ٢٥ يوليو ٢٠١٧
التعليقات
لا يوجد تعليقات
اترك تعليقا