معلومات عن ”شكرية باركزاي” .. سياسية في مواجهة ”طالبان”
الأكثر مشاهدة
واحدة من أبرز الناشطات المدافعات عن حق المرأة في أفغانستان التي تعاني فيها النساء من الاضهاد والقمع، لكنها استطاعت أن تعمل ويبزغ نجمها وتصبح واحدة من المحاربات على الجبهة بالكلمة في مواجهة الرصاص والتفجيرات والقتل والتحريم.. هي شكرية باركزاي، تعرفوا عليها في هذه المعلومات.
- ولدت شكرية عام 1970 في كابول عاصمة أفغانستان.
- كان جدها لوالدها طاهيًا، وجدها لأمها عضوًا في مجلس الشيوخ.
- التحقت شكرية بجامعة كابول في التسعينات، لكنها اضطرت إلى تركها بسبب تصاعد العنف بين الحكومة والمُجاهدين، واضرت لترك كابول ذاتها بعد سيطرت طالبان عليها.
- كانت تدير مدرسة سرية لتعليم البنات خلال حكم جماعة طالبان.
- بعد سقوط نظام طالبان، انشئت جريدة أسبوعية تسمى "مرآة النساء" عام 2002، دافعت فيها عن حق المرأة في التعليم وعدم الإجبار على الزواج المبكر، وأهمية الرعاية الصحية لخفض نسبة الوفيات التي وصلت لنسب عالية في أفغانستان بدلا من الحديث في أهمية حجبهن وتخطيتهن من رأسهن لأخمص القدم.. فتقول: " إن البرقع (النقاب) ليس بالمشكلة المهمة، فالأهم هو التعليم والديموقراطية والحرية".
- اختيرت عام 2003 عضوًا في لجنة تضم ممثلين من أنحاء أفغانستان لمناقشة وتمرير الدستور الجديد بعد سقوط طالبان.
- تم انتخابها كعضو في البرلمان الأفغاني في أكتوبر عام 2010.
- تعرضت لمحاولة اغتيال في نوفمبر عام 2014، قتل على إثرها 3 أشخاص وأصيب 17 لكنها نجت.
- اعتزمت الترشح لرئاسة الجمهورية لكنها لم تقم بالأمر.
الكاتب
ندى بديوي
الثلاثاء ١٨ يوليو ٢٠١٧
التعليقات
لا يوجد تعليقات
اترك تعليقا