قصص تعكس معاناة حقيقية، قرارات اتخذت دون معرفة كافية، وتجارب صعبة كان يمكن تفاديها لو وجدت توعية جنسية ملائمة.
الجمعة ٢٣ يونيو ٢٠٢٣
آصلان، الفتاة السمراء الجميلة، مُهندسة مدنية..طاهية ماهرة، تنظر إليك بعيونها السمراء باسمة وتقول: " تخرجت دُفعة 2014 من كلية هندسة مدني جامعة القاهرة، عملت بعض الوقت بأحد المكاتب الهندسية إلى ان توفت والدتي..تركت العمل بعض الوقت لأكون بجانب بابا، خرجنا من كأبة لحظات الإفتراق، لأع...
الخميس ٢١ يناير ٢٠١٦
لكنها اتهمت زورًا بسبب وزنها أنها سحقت حتى الموت ابن أختها ذو الثمانية أعوام، وأطلق عليها لقب " نصف طن قاتل"، ثم ثبتت برائتها رغم اعترافها بالجريمة
الخميس ٢١ يناير ٢٠١٦
في مدرسة ملحقة المعلمين الابتدائية بالقليوبية، عائشة محمد متولي "مُدرسة رياضة ودراسات عبّال ما يجيبوا مدرس دراسات"– لم يكن يهزأ منّا أبدًا يوسف عيد (ذكريا الدرديري) حينما ذكر دوره كمدرس رياضة وفرنساوي في فيلم الناظر – فهكذا كانت عائشة.
الخميس ٢١ يناير ٢٠١٦
يومًا من أيام ربيع لندن، دافيء بقدر ما تستطيع شمس لندن أن تدفئه، اجتمع الناس لمشاهدة الماراثون المقام لدعم مصابات سرطان الثدي، وانطلق المتسابقون، ثم اندهش الجميع، ربما عبروا عن ريبتهم تلك بهماسات، أو ربما فقط اندهشوا، قد يكون أحدهم قال "أنها تنزف"، أو جائز يكون الصمت بطل اللحظة،...
الخميس ٢١ يناير ٢٠١٦
عبير تحكي: ابنتي شجعتني على الطلاق بعد علمها بخيانة والدها لي!
الخميس ٢١ يناير ٢٠١٦
"انا بقلم كحل احول سندريلا لساحرة شريرة "، إيمان شبايك أو كما تشتهر بالوسط الفني (إيمان فانتازيا)، فتاة كغيرها كثير من الفتيات تعشق المكياج بأنواعه المختلفة إلا انها لم تعشقه كعنصر تجميلي فقط، بل إهتمامها اتطور للفانتازيا "جوني ديب بمختلف افلامه منذ طفولتي وبيجذبني فيها شىء واحد...
الخميس ٢١ يناير ٢٠١٦
تعرف كل النساء أنهن يجدن الدعم اللازم من محيطهن الأنثوي،بمجرد الحاجة إليه مُلَخصاً في كلمة واحدة "احكي"؛ لكن السؤال هنا: هل فعلاً كل امرأة قادرة على الحكي؟.
الخميس ٢١ يناير ٢٠١٦
ففى مجتمعنا الشرقى تتشابه تربية الفتاة مع تربية الفيل فى فرض القيود وتحجيم الإمكانيات وتظل الفتاة تحارب من أجل التحرر من تقاليد واهية، فالبعض ينجح فى التخلص منها والبعض الآخر يرضى بالأمر الواقع ويتأقلم معه مثل الفيل.
الخميس ٢١ يناير ٢٠١٦
من اشهر ما قالته السلبي عن وضع النساء في الوطن العربي: " إن النساء العربيات عبرن حد الخوف، ولن يتقهقرن عن خطه الأحمر مرة ثانية،
الخميس ٢١ يناير ٢٠١٦
عبير، سيدة في أوائل الأربعينات من عمرها أخذها القدر لمستشفى الأمراض العقلية ..حاولت الفرار من قدرها ،ولكنه لم يسمح لها ، فبعد ان تم شفاؤها عاد بها أهلها لنفس القدر.. خوفا من الوصمة الإجتماعية .
الأربعاء ٢٠ يناير ٢٠١٦
بأحد شوارع الوجه البحري، تقف "هالة" الحزن يكسو ملامحها، رغم مُضى فترة ما، إلّا أنها لم تجد سبيلًا لصرفه عن بالها ولو لثوانٍ. تفكر فى حالها، كيف اضطرتها القرية للعمل معهم، "يا فى الزبالة، يا فى الدعارة"، لم يكن لها حلم سوى إبعاد أختها الصغرى، ذات الإثنى عشر عامًا، عن أيدى أهالى ا...
الأربعاء ٢٠ يناير ٢٠١٦
"بدأت دراسة الهندسة بجامعة أخبار اليوم، و في 2013 قررت اني بحاجة للسفر والتجربة لأشياء جديدة، سافرت لدراسة الهندسة في تركيا من خلال منحة بعد ان كنت انتهيت من دراسة 3 سنوات في أخبار اليوم، وعقب سفري شعرت بوحدة قاتلة وصراحًة مررت حينها ببعض لحظات الندم على سفري وإبتعادي عن أهلي وأص...
الأربعاء ٢٠ يناير ٢٠١٦