أفلام أميتاب باتشان التي غيرت ملامح السينما الهندية
الأكثر مشاهدة
كانت أفلام اميتاب باتشان أول معرفتنا بالسينما الهندية والأغاني والاستعرضات، كما ينسب الفضل له كذلك في محبتنا وتقربنا من هذه السينما، منذ تقديمه لأحد أفضل أفلامه ونقطة التحول في حياته وهو فيلم Zanjeer الذي قدم عام 1972 ومنذ ذلك الحين وحتى الآن يعتبر اميتاب باتشان هو أيقونة السينما الهندية وأفلامه، سواء كممثل أو منتج، هي واجهة بوليوود.
"انت هتعمل فيها أميتاب باتشان" هكذا تعرف العالم على النجم الكبير، من خلال أدوار الأكشن التي يقدمها وعرف بها واشتهر من خلالها، فخلال مسيرة فنية كبيرة امتدت لأكثر من 40 عام، قدم خلالها باتشان ما يقارب ال 180 فيلم والتي يعتبر كثيرًا منها علامات مميزة في السينما في العالم، هذا إلى جانب تقديمه للنسخة الهندية من البرنامج الأشهر "من سيربح المليون؟".
أفلام اميتاب باتشان
إسهامات أميتاب باتشان في السينما الهندية كثيرة، وفي كل أنواع الأفلام، من الدراما للأكشن لأفلام الغموض والإثارة وحتى الكوميديا، ولهذا فإنه ينسب له الفضل في تشكيل السينما الهندية ووضع الخطوط العريضة فيها للأجيال من بعده والتي سارت على نفس النهج أو بالقرب منه، ولهذا فقد اخترنا بعضًا من أفضل أفلامه حسب تقييمات الجمهور والنقاد لنشارككم إيها لتشاهدوها وتستمتعوا بها.
1- Zanjeer (1973)
الفيلم الذي ساهم بالنصيب الأكبر في تحويل السينما الهندية إلى الأكشن وأفلام العنف والصراع بين الخير والشر، وهو الفيلم ذاته الذي يعتبره النقاد البداية الحقيقية لاميتاب باتشان في السينما، وبداية تعرف الجمهور عليه كبطل حقيقي ورمز للدفاع عن الخير.
تدور أحداث الفيلم حول فيجاي خانا (اميتاب باتشان) الطفل الذي يشهد مقتل أسرته بأكلمها أمام أعينه، ليصبح بعد عشرين عامًا ضابطًا للشرطة ينتصر للخير ويحاول أن يردع كل المجرمين في البلدة، وفي الوقت ذاته يدخل في العديد من المغامرات والمطاردات للبحث عن العصابة المتسببة في مقتل عائلته ليثأر لهم، وذلك بمساعدة فتاة سنّ السكاكين (جايا بهادوري)، فهل سيتمكن من القبض عليه في النهاية؟
نرشح لكِ: أفضل أفلام الأكشن - قائمة متجددة
2- Namak Haraam (1973)
في العام ذاته، يشارك اميتاب باتشان في فيلم ولكن من نوع مختلف تمامًا وهو الدراما، ليقدم فيلم ذو قصة وحبكة متماسكان وحيلة ذكية يسعد المشاهد باكتشافها، ولكن مع الحفاظ على الانتصار للخير وهزيمة الشر كأساس تمسك به في معظم أفلامه.
يحكي الفيلم عن فيكي (اميتاب باتشان) وصديقه سومو (راجيش خانا) الذي يعيش في منزل من الصفيح مع والدته واختها، وتشاهد صداقتهم تقربهم من بعضهم، حتى يصاب والد فيكي في يوم من الأيام بأزمة قلبية يضطر على إثرها أن يرتاح في المنزل لمدة شهرين، ويضطر فيكي أيضًا أن يزاول عمله بدلًا منه، وعندما يبدأ في العمل، يصطدم مع زعيم النقابة، وهو الأمر الذي يؤدي لحدوث إضراب، فيجبر والد فيكي ابنه على الاعتذار للزعيم على الرغم من كونه غير مخطئ، من ثم يحكي فيكي لصديقه كل ما حدث، فينتقل للعيش معه في كالكتا ويتفق الأثنان على الانتقام منه، فينزل سومو للعمل ويكتسب محبة الجميع ويترشح ليكون زعيم للنقابة وفيكي نائبًا له.
اقرئي أيضًا: أفضل أفلام جاكي شان ملك الأكشن والكوميديا المتوج
3- Sholay (1975)
ما بين الأكشن والكوميديا والمغامرة، يقدم باتشان هذا الفيلم الممتع والذي لا يخلو أيضًا من الأغنيات والاستعرضات الهندية المميزة.
يحكي الفيلم عن ضابط شرطة قُتلت عائلته على أيد أكبر المجرمين في الهند وهو جبار سينغي، فيقرر الانتقام منهم بعقد اتفاق مع اثنان من المجرمين المودعيين بالسجن، ليخرجوا ويتنقلوا للعيش في المدينة ذاتها التي يعيش فيها الضابط وزوجته، ليبدأ الثلاثة رحلة انتقام من جبار مليئة بالمغامرة والتشويق.
اقرأي أيضاً: أفضل أفلام ليوناردو دي كابريو التي لا يجب عليكِ أن تفوتيها
4- Don (1978)
فيلم الإثارة والتشويق الذي حاز اميتاب باتشان عنه على أرفع جائزة سينمائية في الهند وهي FilmFare كأحسن ممثل عن أداء دور البطولة، وهو أحد أفضل الأفلام ذات التقييم المرتفع على مختلف مواقع التقييم السينمائية.
تدور أحداث الفيلم حول رجل عصابات يدعى "دون" يُقتل أثناء مشاجرة مع الشرطة، فيقرر ضابط الشرطة "دي سيلفا" ألا ينشر خبر مقتله، ويضع مكانه "فيجي" الذي يعتبر نسخة طبق الأصل في الشكل من دون، ويضعه داخل العصابة للقبض عليهم لاحقًا، ولكن تحدث مفاجأة غير متوقعة ويموت دي سيلفا فجأة، فيجد فيجي نفسه فجأة متورط مع العصابة ولا يجد من يثبت هويته الحقيقية، فيهرب من الشرطة والعصابة في محاولات مستمرة لإثبات هويته الحقيقية.
5- Dostana (1980)
فيلم جريمة ودراما، به الكثير من المغامرات التي يمكنك الاستمتاع بها، لكنه لا يخلو من المشاعر الدافئة بين الأصدقاء، والتي ستستمع بها أيضًا وتدخلك في حالة من الغضب بمجرد أن تتأثر تلك الصداقة.
يحكي الفيلم قصة فيجي (اميتاب باتشان) ضابط الشرطة، ورافي المحامي، والذي تجمعهما علاقة صداقة قوية، لا تتأثر إلا حينما يقع الأثنان بالصدفة في حب فتاة واحدة وهي شيتال، ولكن رافي هو من يصرح بحبه لها لفيجي، فيقرر فيجي أن يكتم حبه في قلبه ويتركهما ليتزوجا، في الوقت ذاته الذي ترسل رئيسة عصابة تدعى "داجا" صورة تجمع شيتال مع فيجي لرافي، كي تنتقم منه على قبضه لأفراد عصابتها، فتتأثر صداقتهما ويصبحا منافسين وأعداء للمرة الأولى، فإلى ما سينتهي الأمر؟
6- Kabhi Khushi Kabhie Gham (2001)
ترشح الفيلم ل 43 جائزة نال منهم 24، ويعد من أفضل أفلام شاروخان وبالتأكيد كان أداء رائعًا وفيلمًا مختلف لأميتاب باتشان وكذلك كاجول، وهو من تأليف وإخراج كاران جوهار.
يحكي الفيلم عن ياشفردان ونانديني، الزوجان اللذان يقرران تبني طفل، وهو "راهول" إلى جانب ولدهم "روهان"، ويتم تربية الطفلان معًا، حتى يصبحان شابان، فيذهب روهان ليكمل دراسته في الخارج، في حين يظل راهول مع والديه واللذان يبدأن في البحث عن عروس له، وعندما يجداها ويفتحانه في الأمر يقرر أن يفاجئهما بأنه وجد حب حياته وأنها من أسرة متوسطة، فيرفض الوالدان على الفور، فيضعهما راهول أمام الأمر الواقع ويتزوجها دون مباركتهما ويذهب معها إلى لندن حيث تمكث أختها، وعندما يعود روهان من الخارج ويعلم ما حدث يقرر إعادة شمل العائلة مرة أخرى والسفر إلى انجلترا لإقناع راهول بالعودة.
اقرئي أيضًا: أفضل أفلام رعب مقتبسة من قصص حقيقية مفزعة
7- Kyun...! Ho Gaya Na (2004)
بعيدًا عن الدراما والأكشن والمغامرة، يأتي هذا الفيلم بقصة رومانسية كوميدية خفيفة، يصلح ليكون فيلم سهرة لطيفة وغير مزعج.
يحكي الفيلم عن ديا "إيشوريا راي"، التي تعيش مع عمها راج شوهان "اميتاب باتشان" في ملجأ الأيتام وتساعده في تربية الأطفال، وتمتلك قناعات ثابتة وأراء حادة حول موضوع الحب والزواج، وفجأة تضطر للسفر للخضوع لامتحانات متعلقة بدراستها وتمكث في بيت أحد أصدقاء عمها، فتقابل هناك أبنه أرجون، والذي يمتلك أراء مخالفة تمامًا لأرائها، فيتقربان من بعضهما البعض وتقع ديا في حبه وتعترف له بمشاعرها تجاهه لكنه يكون متردد فلا يصارحها فتترك البلدة وهي تشعر بالألم، لتعود ويعرف عمها كل شيء ويقرر أن يلقن أرجون درسًا لن ينساه.
اقرأي أيضاً: أفضل المسلسلات التايلاندية الدرامية
8- Black (2005)
هو فيلم درامي عائلي مستوحى من قصة حياة الكاتبة هيلين كيلر ومعانتها الشخصية، الفيلم يحتل المركز الـ 50 في قائمة أفضل الأفلام الهندية على الإطلاق، هذا إلى جانب كونه من الأعلى إيرادًا في سنة صدوره.
الفيلم يحكي قصة الأب الهندي والأم الإنجليزية اللذان ينجبان الطفلة ميشل، والمصابة بالصمم وفاقدة للبصر منذ ولادتها، مما يشكل على الأبوان صعوبة كبيرة في تربيتها، ويحاولان حمايتها من العالم الخارجي بشتى الطرق، إلا أنها ولعد أسباب تنشأ عنيفة للغاية وتمر بالعديد من نوبات الغضب التي لا يستطيع أحد السيطرة عليها، حتى تقابل معلمها ديبراج ساهي "اميتاب باتشان" والذي يتقن تعليمها وتربيتها حتى تقبل في مدرسة عادية وتختلط بالأطفال وتحقق نجاحًا علميًا، في الوقت ذاته الذي يعاني هو فيه من الألزهايمر.
9- Bunty Aur Babli (2005)
فيلم رومانسي كوميدي يعتبر من أفلام بوليوود التي تشتهر بالرقصات والغناء والمرح، ولهذا فهو من أفضل الأفلام التي يمكنك مشاهدتها بعد يوم عمل طويل للتسلية والمرح، وهو من أفلام أميتاب باتشان المميزة كذلك.
يحكي الفيلم قصة أثنان يجمعهما الحب والبحث عن الحرية والمال على الرغم من اختلاف شخصيتهما، فكل منهما يعيش في بلدة صغيرة في ظروف مادية قاسية وصعبة ولكنه يطمح للأفضل ويرغب في جمع أكبر قدر من المال ليحقق أحلامه وأفكاره، فيقرران سويًا أن يقوما يعملية احتيال واحدة يجمعا فيها ما يحتاجا من المال لتنفيذ أفكارهما، لكن بعد نجاح العملية فإنهم يقرران أن يكملا في عمليات النصب والاحتيال، فينتحلا العديد من الشخصيات ويقومان بالعديد من المغامرات المثيرة.
10-Eklavya (2007)
فيلم دراما والغموض الذي يعيدك مرة أخرى لنوع الأفلام الهندية القديمة المليئة بالألغاز وتجعل المشاهد في حيرة كبيرة وشعور كبير بالفضول لمعرفة حل اللغز في نهاية الفيلم، فهو فيلم ممتع.
الفيلم يحكي عن حارس العائلة الملكية المخلص، والذي يحميها ويحمي قلعتهم على مدار 9 أجيال وهو أكلافيا (أميتاب باتشان)، هذا بالإضافة إلى كونهم يأتمنوه على جميع أسرارهم، إلى أن بدأ يكبر في السن ويضعف نظره ولكن يزداد إصراره على الاستمرار في حماية العائلة، في الوقت ذاته الذي يعود أصغر أبناء العائلة إلى بعد سفره للدراسة في لندن، بسبب مرض والدته، وتسعد العائلة بأكلمها بعودته، لكن هذه السعادة لا تدوم طويلًا في ظل تلقيه لتهديد بالقتل عبر الهاتف، وهو التهديد الذي يضطر أكلافيا الكشف بسببه عن أخطر أسرار العائلة التي يحتفظ به منذ سنوات.
11- Bhoothnath (2008)
الدخول في عالم الأشباح ليس أمرًا سهلًا على الإطلاق، فهو يحتاج لأن تكون صاحب قلب قوي لا يخاف لأنها مخلوقات شريرة وقد تؤذيك وتقلب حياتك، ولكن هذا الاعتقاد هو الذي غيره اميتاب باتشان عبر هذا الفيلم وقد يكون أقترب من أن يجعلنا نحب الأشباح.
يحكي الفيلم قصة الطفل بينكو، الذي يضطر لمغادرة منزله والسكن في منزل آخر بسبب ظروف عمل أبيه في البحر، فيترك الأب زوجته وأبنه في المنزل الجديد، الذي لطالما انتشرت حوله الخرافات عن وجود شبح مالكه القديم، لكن الزوجة تختار ألا تصدق هذه الخرافات وتسكن في المنزل بالفعل، ليظهر الشبح بالفعل للطفل بينكو ويحاول إخافته لكن بينكو لا يخاف منه ويبتسم له فيحاول في إحدى المرات إيقاعه وبالفعل يقع بينكو من أعلى السلم ويصاب، لكن عندما يسألوه لا يشي بسر وجود الشبح، فيقترب منه ويصبحا صديقان لتتوالى مغامراتهم سويًا.
اقرئي أيضًا: مسرحيات عادل إمام لكوميديا وضحك من نوع خاص
12- Piku (2015)
واحد من أفضل الأفلام والأعلى تقييمًا في مسيرة أميتاب باتشان، ولا يعود هذا فقط لجودة الحكاية التي يخبرنا بها الفيلم ولكن لكونه من الأفلام المليئة بالمشاعر الدافئة عن علاقة الأب بأبنته، فيغوص داخل أهم وأقوى المشاعر الأنسانية التي نمر بها جميعا في حياتنا.
يحكي الفيلم عن قصة الفتاة بيكو، المهندسة المعمارية والأبنة الوحيدة لأب يبلغ من العمر 70 عامًا ومصاب بالوسواس المرضي، وهو التوهم بالإصابة بالأمراض على الرغم من عدم صحة هذا، فلا تستطيع الفتاة الحصول على حياة خاصة بها، فهي مسئولة عنه ويجب أن تظل إلى جانبه لترعاه وتقدم الدعم المالي الكامل للعائلة، وفجأة يجبر الأب ابنته على القيام برحلة طويلة بالسيارة من دلهي إلى كلكتا، وهي الرحلة التي تقلب حياتهم وتقربهم من بعضهم البعض وتعرفهم أكثر على عادات وطباع كلًا منهم، هذا إلى جانب امتلائها بالعديد من المواقف الكوميدية اللطيفة.
13- Pink (2016)
منذ ثلاث سنوات، قرر أميتاب باتشان والمخرج شودهري أن يطرقا أحد أصعب الأبواب في أي مجتمع يتسم بالإنغلاق والعادات الصارمة والصعبة في كل ما يتعلق بالفتيات، وكان الناتج هو واحد من أهم الأفلام وأعلاها قيمة في السينما من حيث القصة والإخراج وأداء الممثلين.
يحكي الفيلم قصة ثلاث فتيات، مختلفات تمامًا في المعتقدات ويسكن بشكل مستقل سويًا في شقة واحدة في منطقة جنوب دلهي الفاخرة، وفي إحدى الليالي عندما يقررن الثلاثة أن يسهرن لوقت متأخر خارج المنزل، يحاول أحدهم التحرش بواحدة منهن، فتقرر قتله دفاعًا عن نفسها فتواجه تهمة القتل وعقوبة تزيد عن 10 سنوات، وفجأة يقرر جارهم المحامي المتقاعد والذي يعاني من اضطراب ثنائي القطب (اميتاب باتشان) أن يدافع عنها، وينفي عنها والدخول في مغامرة لا يعرف ما هي نهايتها.
14- 102 Not Out (2018)
في عام 2018، يقرر أثنان من عمالقة السينما الهندية، وهما أميتاب باتشان وريشي كابور، أن يجتمعا في فيلم واحد، ليصنعا فيلم بقصة مختلفة وروح مختلفة ومميزة ومليئة بالمرح والضحك.
يقدم باتشان شخصية مختلفة تمامًا عليه، وهي رجل كبير يبلغ من العمر 102 عامًا، ويرغب في تحطيم الرقم القياسي لأكبر رجل يعيش على وجه الأرض، وهو اللقب الحاصل عليه رجل يعيش بالصين ويبلغ 118 عامًا، ولكن كيف سيتمكن من الوصول لهدفه في وجود أبنه، بابولال، البالغ من العمر 75 عامًا ويعيش حياة تعيسة واستسلم للشيخوخة، فيحاول داتاتريا أن يخرج أبنه من حالة الحزن والأسى والحياة التعيسة والمملة التي يعيشها.
15- Badla (2019)
في هذا العام، عاد باتشان مرة أخرى لتقديم نوع الأفلام الذي يفضله والذي يخرج من داخله الأفضل ويجعلنا نرى أداء تمثيلي ليس له مثيل، واعتقد أن السبب في هذا يعود للشغف والحب الذي يعمل بهما باتشان في هذا النوع المميز من الأفلام.
يحكي الفيلم عن ناينا سيثي، رائدة الأعمال الناجحة، التي تستيقظ في إحدى الأيام لتجد نفسها مستلقية في غرفة مغلقة داخل أحد الفنادق وبجانبها جثة حبيبها راجون، فيتم اتهامها بالقتل ولكنها تخرج بكفالة، من ثم تقوم بتعيين محامي للدفاع عنها، وهو بادال غوبتا (اميتاب باتشان) والذي لم يخسر قضية واحدة طيلة 40 عامًا، فيبدأ العمل على قضيتها محاولًا معرفة ما حدث واستخراج الثغرات في قصتها وذلك من خلال العديد من المغامرات والأحداث المشوقة والمثيرة.
والآن لديكِ قائمة طويلة من ترشيحاتنا لأفلام أميتاب باتشان، أخبرينا أيهم أعجبكِ أكثر أو ما الذي تنوين مشاهدته...
مصدر الصورة الرئيسية
اقرئي أيضًا:
أفضل أفلام تاريخية تأخذك في رحلة عبر الزمن والأحداث
الكاتب
رضوى سمير
الثلاثاء ٠٣ سبتمبر ٢٠١٩
التعليقات
لا يوجد تعليقات
اترك تعليقا