لا يتطلب النجاح إعادة اختراع العجلة، يجب فقط أن تكون ذو حس ناقد وخلاق يعرف كيف يطوّر دائمًا. في قصتها كان حس التطوير هو المُسيطر، يصحبه الشجاعة والجرأة في ترك الوظيفة المكتبية ذات الدخل الثابت والمجازفة داخل محيط الأعمال، الذي بدأت الإبحار فيه بـ "قشة" حلمها وحولتها لسفينة تشق...

مع بدء المنافسة ومع رفع عبير لأرقامها المعتادة من الأثقال وجدت أن حلمها يذهب مع القوة الخارقة للمتسابقات الأخريات من روسيا وبيلاروسيا وكازاخستان، فقد كن يرفعن أوزانًا تعجيزية.

فقدت "ليزي" القدرة على الرؤية بالعين اليمنى بالإضافة إلى ظهور علامات الشيخوخة على وجهها، لكن كل ذلك لم يزيدها إلى قوة وإيمانًا وجعلها تقرر أن ما سيحدد صورتها أمام الناس

الابتسامة تملأ ملامح وجهها، رحلت من مسقط رأسها، لتبدأ رحلتها، واختارت الكاميرا لتصبح رفيقتها، تستخلص أفكارها من رحم الحكاية، فتتجول في شوارع المحروسة باحثة عن التفاصيل التي تنسج أفكارها، وتحتل عدسات كاميراتها بطلة تنفيذ ما يجول في خاطرها، قررت أن تكون الفتاة وما تتعرض له هو محور...

أميرة مؤسسة سنتر ftc، " انا مدرسة انجليزي من 1993اتخصصت بتعليم الانجليزي البيرطاني للاطفال ، قبل ما اعمل السنتر ركزت علي الاخطاء الموجودة في المدراس البيرطانية وعالجتها في السنتر بتاعي ، اهم حاجة عندنا ان الاطفال يدرسوا بالطريقة بتاعتهم هما

" اول ما اتخرجت من الكلية اتعملت الكيك بوكس واخدت ميدليات فية علي سن كبير، اول ما روحت الجيم انبسطت

مع اندلاع الحرب الأهلية البوسنية عام 1992 والتي راح ضحيتها 200 ألف قتيل، فتحت السويد أبوابها على مصرعيها للمهاجرين، كان من بينهم "عايدة حاج علي" وأسرتها البوسنية.. فمن هي عايدة .. إليكم معلومات عنها.

صورتها انتشرت مؤخرًا في مواقع التواصل الاجتماعي خصوصًا فيسبوك، على أنها أم في تشارك في أولمبياد ريو المقامة حاليًا في البرازيل، مصحوبة بتعليقات عن كونها الأم البطلة. ورغم أن الصورة لم تلتقط في الأولمبياد وأن "جينفر أوري" الأمريكية ليست إحدى المشاركات إلا أنا هذا لا ينفي كونها بط...

منعتها قوانين المملكة العربية السعودية من قيادة السيارة على الأرض، فوسعتها رحابة السماء لتصبح أول كابتن طيار سعودية تقود طائرة في سماء المملكة، هي هنادي زكريا الهندي.

فتاة تٌرسم ملامحها بابتسامة عريضة، ترسل من خلالها رسالة تفاؤل لكل من يشاهدها، ومن يراها يظن في الوهلة الأولى أن صاحبة الصورة لا تعاني من أية مشاكل، ولكن عندما تنتقلي بنظرك إلى أسفل الصورة تجدي فتاة مبتورة الساق مستخدمة طرف آخري صناعية، وخلفها لافتة مكتوب عليها (كلية الصيدلة)، فهي...

حقيبة زرقاء بها رسوم صغيرة يدوية لديناصورات صغيرة، خطفت الأضواء خلال استقبال الرئيس باراك أوباما وزوجته ميشيل لرئيس الوزراء السنغافوري لي هسين لونج وزوجته السيدة هو شينج -التي كانت تحمل الحقيبة- في البيت الأبيض.

يصفها والدها قبل رحيله بـ"مشروعه الكبير"، اتخذت من القيود الواقعة على كاهل المرأة السعودية، دفعة نحو الأمام، لكي تثبت أن الوصاية الذكورية ما هي إلا وهم أمام التحدى والصمود، اختيرت من بين 1000 مشارك من 85 دولة حول العالم، هي سفيرة الشباب في مؤتمر الأمم المتحدة للشباب (رزان العقيل)...

فراشة أرجوانية، تقف على الأرض في منافسات الجمباز، تجري برشاقة، تطير في الهواء بخفة، وتحط على الأرض مرة أخرى بثبات، هي سايمون بايلز، البطلة الأولمبية الأمريكية ذات التسعة عشر عامًا

مع اقتراب موعد الانتخابات الأمريكية المزمع عقدها في الثامن من نوفمبر 2016، يكون هناك أكثر من شهرين بقليل على بقاء "ميشيل أوباما" سيدة أولى للولايات المتحدة. حيث مكثت وعائلتها التي تعد الأولى ذات الأصل الأفريقي لمدة ثماني سنوات في البيت الأبيض.

لم تحب الفتاة التي تدرس بجامعة ستانفورد أن يشار لها بـ "السبّاحة السوداء" لكونه يحمل دلالة نقص من نوع ما، إلا أن كل شيء تغير يوم الجمعة الماضية بعد تحقيقها لذهبية السباحة ضمن منافسات أولمبياد ريو ، فأصبح التعبير رمزًا لها ولقوتها وإلهامها.

جعلتها تجري نحو حلمها، ومنحتها التحدي، استمدت قوتها من مرضها، وجهت رسالة إلى الجميع أن العاجز ليس المريض ولكن العاجز هو من لم يستطيع تحقيق حلمه، نحت الشلل الدماغي خلف أبواب حلمها، واصبحت (ميسون زايد) الممثلة والناشطة الفلسطينية.

أن تنال جمال التوفيق في شريك مناسب ليس له علاقة معينة بسن معين أو مدة معينة تقضيها مستقل، ستكون مختلفًا لا شك، ولكنه اختلاف جميل يزيدك جمالًا وبريقًا بأنك أقوى وأكثر حيوية وانطلاقًا، لن تعتمدي على أحد بالحد الخانق ولن تعيشي في جزيرة منعزلة عن من تشاركيه حياتك. بالطبع الأمر سيكون...

احنا ممكن مش كلنا اتغصبنا علي الحجاب بس الاكيد ان كلنا اتبرمجنا علي فرضيته من غير حتي ما نعرف ده

رغم نشأتها وسط مجتمع الصعيد المنغلق وتحديدًا في أسيوط إلا أنها تأثرت بأخبار نضال هدي شعراوي، فعندما أتمت عامها الرابع عشر، انضمت إلى الاتحاد النسائي لتسير على درب هدى ورفيقاتها. وعند تقديمها للجامعة، لو قبل ناظر مدرسة التجارة العليا أوراقها، لتغير كل شيء، لكنه رفض لأنها فتاة.