حياة نادية مراد من قبضة داعش الإرهابية إلى حقوق الإيزيدين ونوبل للسلام.

روان خالد فتاة نوبية تحب التصوير، فاستغلت موهبتها في تصوير الأطفال بالأماكن السياحية في مصر.

كابتن أماني عبد العال تعمل على تدريب الفتيات والسيدات الويندو كواحد من أشكال الدفاع عن النفس، وهو مخصص للفتيات لمواجهة التحرش.

ضمن حركة المحافظين الجدد أصبحت السيدة منال عوض ميخائيل محافظا دمياط، كثاني سيدة تتولى منصب محافظ.. تعرفوا عليها من خلال هذه المعلومات.

تعرفوا على أشهر الحركات النسوية في مصر والعالم، والتي استطاعت النساء من خلالها أن ينالن حقوقهن الدنية والسياسية، واللاتي ما زلن يسعين إلى المزيد من أجل تحقيقها.

إيمان النفجان ناشطة سعودية ناضلت من خلال كتابتها ومدونتها "المرأة السعودية" من أجل أن تنال السيدات السعوديات حقهن في القيادة، ورفض نظام الولاية.

لم تكن تتوقع شيماء وهي تقرر الاستسلام لرغبات مكتب التنسيق أن تصبح أول مصرية تعمل في مركز سيرن CERN (المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية)، الذي يقع على الحدود بين فرنسا وسويسرا.

جرح صغير في قدمها جعلها تدرك ما تريد، ففي طفولتها عندما استطاع الدكتور أن يشفي الجرح الذي أحدثته في أثناء لعبها، اعتبرته بطلا ورأتها معجزة.

الفكرة بدأت منذ العام تقريبا، عندما رأت الأخت الكبرى ريهام محمود أنه يمكنها برفقة شقيقاتها أن تطلق مشروع خاص بهن، يجمع هواياتهن ومهاراتهن

حكاية نورهان وإحياء تراث السينما المصرية بلوحات مصممة بفن الـ Low Poly.

لم تكن ترغب السياسية التونسية، التي أصبح كثيرون يلقبونها بـ "المرأة الحديدية"، في أن تكون تشارك بالانتخابات البلدية، ولكنها كانت تخطط للمشاركة في الانتخابات البرلمانية

بعدما خطفت رئيسة كرواتيا كوليندا كيتاروفيتش الأنظار في كأس العالم، تعرفوا على مشوارها في تلك المعلومات.

قصتها التي اعتبرتها سمر "عادية"، فهي أردنية تعيش الآن في سلوفانيا وتعمل في منظمات المجتمع المدني على تسهيل الحوار عبر الثقافات باستخدام الفن والإبداع، لم تكن كذلك

أكد على النفس على مر العصور على اسهامات علماء النفس من الرجال ولكن كان هناك العديد من النساء لديهن اسهامات كبيرة غيرت في علم النفس.

ظلت الدكتورة تحاول أن تجمع بين التشريح والفن، فترسم بيد وتطبب الجرح باليد الأخرى

"أنا مكنتش موجودة" حال ياسمين الذي تأكدت أنها يجب أن تغيره، وأدركت أنها يمكنها أن ترسم أيامها بنفسها إذا ما بادرت بالتحرك

من بلجيكا، تحدثت بشرى لـ "احكي"، عن عمرها الذي تخطى الخمسين بقليل، درست خلاله فقه اللغة والتاريخ الشرقي بجامعة بروكسل

عملت لفترة مع مؤسسة أوتاد، ثم حصلت في 2013 على منحة من الولايات المتحدة موجهة للبنات والسيدات العاملات في المجال التنموي، فتحت لها مجالا أوسع نحو التطوع والعمل على نطاق أوسع

حكاية مي زين الدين والدة الحسن صدقي الشاب المصري المحلق على كرسي متحرك بكأس العالم روسيا 2018.